مرحباً بكم بالموقع الرسمي للمدرسة البطريركية
المدرسة البطريركية هي التطوير المستمر للعملية التربوية الهادفة .المدرسة البطريركية هي مؤسسة تدعم القيم الفاضلة والاحترام والتسامح مع الآخرين بهدف تنمية شخصية فريدة. تعمل المدرسة باستمرار على تطوير عملية التعليم الخاصة بها. تشجع الكلية الموظفين والطلاب على استكشاف أساليب جديدة باستمرار تؤدي إلى نتائج أكثر فعالية.
تاريخ خدمة الآباء
حضرة الأب رامز قليني
الأيكونوموس فريد عطا
الارشمندريت يوسف اندراوس
الأرشمندريت جورج بكر
الأب بولس قروشان
الأرشمندريت فيليب حداد
الأب بولس أنطاكى
الأب يوسف طويل
الأب جورج حكيم
الأب الكسيوس عاقل
الأب ميشيل زيات
الأب بولس أبوحديد
الأرشمندريت ميشيل عساف
الأب فيليبس غرة
الأب ديمترى قالوش
الأب باسيليوس حمصي
حضرة الأب رامز قليني
مع بداية العام الدراسي ليكن شعارنا انطالقة نحو التفوق
في عام 2023، تم تعيينه مديراً لمدرسة البطريركية في رمسيس. وهو حاصل على درجة الماجستير في اللاهوت من جامعة القديس توما الأكويني في روما. يتمتع الأب رامز قليني بخبرة واسعة في مجال التعليم، حيث عمل مدرساً في الكلية الإكليريكية البطريركية، ومديرًا لمدرسة القديس يوسف في القاهرة. وهو معروف باهتمامه بالطلاب وحرصه على تقديم تعليم عالي الجودة.
البطريرك يوسف العبسي
حياته
- ولد جوزيف بن عبد الله العبسي الدمشقيّ وماري فرج الله مهاوش المارونيّة اللبنانيّة، في ٢٠ من حزيران ١٩٤٦ في باب المصلّى (دمشق - سوريا).
- تلقّى دروسه الأولى في مدرسة راهبات القلبين الأقدسين، ثمّ انتقل إلى مدرسة الآباء اللعازريّين في باب توما، قبل أن ينتقل إلى الإكليريكيّة البولسيّة في (حريصا - لبنان) ليتابع دراسته من الصفّ الثامن حتّى البكالوريا القسم الثاني والتي حاز عليها، العام ١٩٦٦، بفرعيها اللبنانيّ والفرنسيّ.
- انضمّ بعدها إلى الابتداء في مدينة «غاب» الفرنسيّة على يد الآباء البيض، ثمّ تابع دراسته الفلسفيّة واللاهوتيّة فنال إجازة الفلسفة من الجامعة اللبنانيّة واللاهوت من معهد القدّيس بولس في حريصا، وأبرز قسَمه النهائيّ في ٢٥ من آذار ١٩٧٣ بين يدَي الرئيس العام حبيب باشا.
خدمته الكهنوتية
- سيم كاهناً في كاتدرائية سيّدة النياح في دمشق، في 6 من أيّار 1973 وذلك بوضع يد البطريرك مكسيموس الخامس.
- انتُخب عام 1999 رئيساً عاماً للجمعيّة البولسيّة.
اسقفيته
- انتُخب من قبل أساقفة السينودس المقدّس في 22 حزيران (يونيو) 2001 ، رئيساً لأساقفة طرسوس دي غريكو ملكيتي، وأسقفًا كوريًا وأسقفًا مساعدًا في البطريركية الملكية. كان البطريرك غريغوريوس الثالث اللحام مُرسّخًا له ، والمُقدّسون هم المطران جان منصور ، رئيس أساقفة أفاميا في سوريا دي غريكو ملكيتي ، والمطران جوزيف كلاس ، أرشبرش بيروت وجبيل ، في 2 أيلول (سبتمبر) 2001.
- انتُخب عام 1999 رئيساً عاماً للجمعيّة البولسيّة.
- سيم كاهناً في كاتدرائية سيّدة النياح في دمشق، في 6 من أيّار 1973 وذلك بوضع يد البطريرك مكسيموس الخامس.
- من 1999 إلى 2006 ، كان الرئيس العام لمجتمعه الديني ، الجمعية التبشيرية للقديس بولس. ساعد كمساعد رسامة في الرسامة الأسقفية لياسر عياش ، رئيس أساقفة البتراء وفيلادلفيا في الأردن.
- عيّن نائباً بطريركياً لأبرشية دمشق في تشرين الأول 2007.
قــدس الأب جـان - مــــارى شامـى
سيادة الـمطران جورج بكر
من كلماته فى اجتماع هيئة التدريس:
- إن مصر دائما ستكون بخير وإنها ستعيش بأمن وأمان فى ظل الديمقراطية والعدل والحرية والسالم.
- نستمطر النعم السماوية على أسرة هذه المدرسة المحبوبة والتى يبارك هللا فيها المدرسين والمدرسات والعاملين واإلدارة وأولياء أمور الطلبة وجميع التالميذ بها.
- سوف تبقى المدارس البطريركية تعطي لمصرنا العزيزة أجيال محصنة بالأخلاق العلم والايمان.
»فإن كانت الوحدة تربطنا فالتنوع يغنينا«
كلمات نابعة من القلب بكل صدق وإخلاص إلى الذي كاد أن يكون رسولا
الأخت/ ليونى سابا
عندمــا يذكــــر اســــم الأخت ليونــــى يتذكــــر الجميع المدرســــة البطريركيــــة
الأخت ليونى هى من صنعت أجيال وأجيال هي من زرعت يف نفوس الجميع معانى كثيرة هي تعيشها ونلمسها فيها كلماتها وارشاداتها كانت حياة وزرعت في النفوس العطــاء الممزوج بالمحبة، البــذل الممزوج بنكــران الــذات – الشـدة الممزوج بالليـن، وصفات اخرى حياتية لا تـعـد زرعت الفضيــلة ، النظــام ، االحكمــة، الاحتــرام، التواضـع ، الهــدوء وغيرهم من الصفات .
من كلمات الأخت الفاضلة ليونى
إن المدرس الناجح ليس هو الشخص الذى يسيطر على طلابه ويفرض عليهم إرادته ولا الشخص الذى يعتمد على القوة فالمدرس الناجح هو الذى يعرف أن يخدم الاخرين ويعلم طلابه ويغرس فيهم حب الخدمة للناس.
التاريخ
المدرسة البطريركية بالقاهرة، تأسست منذ عقود طويلة، وهي واحدة من أعرق المؤسسات التعليمية في المنطقة. ارتبط تاريخها بتقديم التعليم المتميز والقيم الراسخة، حيث تسعى دائماً لتعزيز الثقافة والعلم لدى الأجيال المتعاقبة. من خلال تاريخها، ساهمت المدرسة في تخريج أجيال عديدة من الطلاب الذين أصبحوا أعضاء فعالين في مجتمعاتهم، مما يعكس التزامها بالتميز الأكاديمي والأخلاقي.
الرؤية
تتطلع المدرسة البطريركية إلى بناء جيل من الطلاب المتميزين ليس فقط أكاديمياً، بل أخلاقياً أيضاً. تركز رؤيتها على تنمية القيم الإنسانية مثل الاحترام، التسامح، والمسؤولية الاجتماعية. تهدف المدرسة إلى خلق بيئة تعليمية تشجع على الإبداع والتفكير النقدي، مما يمكن الطلاب من مواجهة تحديات المستقبل بثقة وإيجابية.
الأهداف
من بين الأهداف الرئيسية للمدرسة:
- تقديم تعليم عالي الجودة: تلتزم المدرسة بتقديم برامج تعليمية متطورة تتماشى مع المعايير الدولية، مع التركيز على تطوير المهارات الأساسية لدى الطلاب.
- تنمية الشخصية الشاملة: تهدف المدرسة إلى تطوير الجوانب الأكاديمية والاجتماعية والنفسية للطلاب، لضمان تخرجهم كأفراد متوازنين وقادرين على تحقيق النجاح في حياتهم الشخصية والمهنية.
- تشجيع الابتكار والإبداع: تسعى المدرسة إلى خلق بيئة محفزة تدعم الابتكار والإبداع بين الطلاب، من خلال توفير الموارد والفرص التي تساعدهم على استكشاف مواهبهم وتنميتها.
- تعزيز القيم الأخلاقية: تركز المدرسة على تعليم القيم الأخلاقية والإنسانية، لتعزيز الروح الجماعية والتعاون بين الطلاب، وتحفيزهم على أن يكونوا مواطنين صالحين في المجتمع.